9:29 7:52 4:35 12:46 3:56
 
  • أرسل سؤالك
  • خدمات
    • RSS الفتاوىRSS المقالات
  • إخترنا لكم
  • المقالات
    • المقالات الشهريةمقالات بالفرنسيةقرأت لكالرد على النصارىأرشيف المقالات
  • كتب الشيخ
  • فتاوى الشيخ
    • أرشيف الفتاوىفتاوى العقيدةفتاوى منهجيةفتاوى الطهارةفتاوى الصلاةفتاوى الزكاةفتاوى الصيامفتاوى المناسكفتاوى الجهادفتاوى المعاملاتفتاوى الأسرةفتاوى متنوعة
  • المكتبة الصوتية
  • الصفحة الرئيسية
الإعلانات
  • اتصل بنا
  • ابحث في الموقع
  • فتاوى
  • سجل الزوار
  • الأكثر استماعاُ
  • جديد الصوتيات
  • التعريف بالشيخ

حديث صحيح

«من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله » [رواه مسلم ]. 

.
الكتاب المقدس بين ضياع الأصول وتحريف النسخ
القاديانية بين الكفر والعمالة
وتتكرر خدعة العراق في سورية
فَضْلُ التعاون على الخير خاصة في الأَزمات
الصحة نعمة
أهمية الوقت
خطر الرشوة على الفرد والمجتمع
تحذير المسلمين من وصية الشيخ أحمد المكذوبة
راحة البال في ترك (اجتناب) الفوضى والإهمال
عيد يناير: أساطير وأكاذيب ودعوة إلى الجاهلية الوثنية
Les origines historiques de la crise berbériste en Algérie
السلفية السياسية والتدحرج الفكري
النَّهْيُ عن التشبه بالكفار وخاصة في أعيادهم
الكتاب المقدس يتهم ربه بالنصب والاحتيال !
أكاذيب المنصرين بخصوص السجود للمسيح
حكم صيام تسع من ذي الحجة ويوم عرفة إذا صادف يوم جمعة أو سبت
آداب المعلم والتلميذ وحقوقهما وواجباتهما
الأمن نِعْمَةٌ فَلْنُحَافِظْ عَلَيْهَا
موقف المسلم من الفتن والاضطرابات
L’Islam et les chrétiens

تربية الأولاد والعطلة الصيفية

أرسل لصديقك
طباعة
PDF

07 يوليو 2009

العطلة الصبفيةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي جعل الليل والنهار آيتين، وجعلهما ظرفيْن للأعمال والأقوال، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المتصف بالجلال والكمال، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الهادي إلى أحسن الأقوال والأعمال، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فإن العطلة الصيفية فرصة للراحة والاستجمام ووقتا يبتعد فيه العامل والطالب عن الوظائف وما فيها من زحام، كمنا أن الإجازة الصيفية هاجِسٌ يؤرِّقُ مضاجع الآباء والأولاد على السواء فالأولاد يحتارون كيف يقضون إجازاتهم، والوالدان يصابون بالمخاوف والقلق والاضطراب، حيث يخافون على أولادهم من الإنحراف والضياع، ومن التفاف أصحاب السوء عليهم، ومن لُصوص الأوقات الذين يتخذون من العطلات فرصة للإفساد والإضلال، ومع هذه الرفقة السيئة تبدأ مسيرةُ التدخين، ومسيرةُ المُسْكِرَات والمخدّرات، ومسيرة العلاقاتِ المُحَرّمة، ومسيرة الانحطاط السلوكي، ومسيرة الغفلة والبُعْدِ عن طريق الخير والاستقامة. فيتساءل الآباء كيف السبيل إلى تجنب أولادهم ذاك المصير الخطير، وكيف يحمونهم من الأشرار.


أيها القرّاء الكرام، إن ديننا الإسلامي الذي جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، قد علّمنا وأحسن تعليمنا، وأدّبنا وأحسنَ تأديبنا، وحذّرنا من كل سوء وانحراف، وأعطى لنا المنهج الصحيح للوصول إلى السعادة والطمأنينة، والاستفادة من أوقات الليل والنهار، بما يعود علينا بالنفع الديني، والخير الدنيوي، وبما يقينا من الأخطار، ويُبعدنا عن الأشرار. وفي هذه السطور أقدّمُ مجموعة من النصائح والإرشادات في مسيرة التربية الإسلامية إذا أخذ بها الوالدان نجحوا، وإذا سار عليها الأولاد والطلاب سعدوا بإذن الله تعالى.


أولاً: الدعاء بصلاح الزوجة والذرية كما هو شأن عباد الرحمان حيث وصفهم الله بقوله : ( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ( ]الفرقان 74 [، وكما كان يقول إبراهيم عليه السلام : ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِ يرَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ( ]إبراهيم 40 [، وقال : ( رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [البقرة 128 [، وقال أيضا : ( وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْنَعْبُدَ الأَصْنَامَ ) [ إبراهيم 35 [، وفي المقابل فقد حذرنا الله تعالى من الدعاء بالشر على الأولاد، فقد قال صلى الله عليه وسلم :" لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم، لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب لكم '' رواه مسلم (3009 ). وجاء رجل على الإمام عبد الله بن المبارك رحمه الله فشكا ولده فقال له ابن المبارك: هل دعوت عليه؟ قال: نعم. فقال: أنتَ أفسدتَه .
ومن وسائل إصلاح الأولاد رقيتهم بالقرآن الكريم، والأدعية والأذكار المأثورة فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يَرقي الحسن والحسين رضي الله عنهما، وهذا كلّه يدخل في الدعاء .
ثانيا: من الأمور التي لها أثر حسن في نفوس الأولاد تحسينُ أسمائهم واجتناب الأسماء السيئة والمحزنة والمُضحِكة .
ثالثا : تعليمهم الإسلام الصحيح، والتوحيد الصريح، ومراقبة الله تعالى في السر والعلن والمحافظة على شريعة ا��له، وتحذيرهم من الشرك والخرافات، ومن البِدع في الدين والمحدثات كما قال تعالى في قصة لقمان عليه السلام : ( وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَابُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ) [ لقمان 13 ] ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنهما : يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعن بالله، واعلم أن الأمّة لو اجتمعتْ على أن ينفعُوك بشيء لم ينفعُوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعت على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رُفِعَت الأقلام وجفّتِ الصحف .. رواه أحمد والترمذي وغيرهما، وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني (7957) .

رابعا: أَمْرُهم بالصلاة وإقامتها والمحافظة عليها كما قال تعالى في قصة لقمانيَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ [ لقمان 17 [، وقال تعالى : ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ) [طه 32 [، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع ) . [ رواه أحمد وأبو داود وغيرهما، وهو حديث حسن، كما في صحيح الجامع للألباني ( 5868) ].
خامسا : تعليمهم الأخلاق الحسنة، والآداب الفاضلة من بِرّ الوالدين، وطاعتهم، واحترام الكبير، ورحمة الصغير، وإفشاء السلام، واحترام الجار والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والصبر لوجه الله تعالى، وغضّ البصر عن المحرّمات، وترك سماع الموسيقى وآلات الطرب، والأغاني الهابطة خاصة أغاني العشق والحب، والهيام والغرام التي ابتلي بسماعها كثير من الناس وهي محرّمة في كتاب الله، وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وقد اتفق الأئمة الأربعة (أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد) على تحريمها .
سادسا : تحذيرهم من الأخلاق الفاسدة، كالتكبر، والفخر، والخيلاء ورفع الصوت لغير حاجة، والاعتداء على الناس، وإزعاجهم، وغير ذلك من الآفات السيئة، والأخلاق الغير حسنة .
سابعا : تحذيرهم من التشبه بالكافرين والفاسقين في اللباس، والمشية، والهيئة، وترتيب الشّعر، وغير ذلك مما هو من خصائصهم ممّا يجعل المسلم غير متميّز عن غيره، فقد قال تعالى : ( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَمِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ). [البقرة 120[، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) . [ رواه أحمد أبو داود وغيرهما وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني (6149) ] . وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم ) . [ رواه البخاري (5899)، ومسلم (2103)] ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( خالفوا المشركين ووفروا اللحى، واحفوا الشوارب ) . رواه البخاري (5891)، ومسلم (259) وقد جاءت الأوامر بمخالفة الكفار وترك التشبه بهم لكي يكون للمسلم شخصية متميّزة فلا يذوب في غيره، وحتى إذا رئي تذكّر الناسُ الله تعالى كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أولياء الله تعالى الذين إذا رُؤُوا ذُكِر الله ) . رواه الحكيم الترمذي، وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني (2587 ) .


مع تنبيه الأولاد إلى الاستفادة من غير المسلمين ما يفيد الأمّة الإسلامية من علوم ومعارف لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية .
ثامنا: استغلال الوقت - خاصة العطلة الصيفية الطويلة – بعمل بدني مباح ومفيد يكتسب منه الولد مالاً وتجربة واعتمادًا على النفس.
تاسعا : ممارسة رياضة نافعة، كالسباحة، وركوب الخيل، وتعلّم الرماية، ونحو ذلك من الرياضات المفيدة بشرط عدم مخالفة شيء من ذلك للشريعة الإسلامية ككشف العورات أو الإختلاط بين الرجال والنساء أو تضييع الصلوات الخمس أو صلاة الجمعة .
عاشرا : القيام برحلة مفيدة نافعة مع أصحاب صالحين، كالذهاب إلى العمرة، أو زيارة الأرحام والأقارب، مع الحذر من الذهاب إلى الأماكن المشبوهة، والبلاد الفاسدة، والبيئة السيئة حيث تنتشر الرذائل والمحرمات كشرب الخمور والمخدرات، وممارسة الفواحش والمنكرات .
حادي عشر: أن يكون الوالدان والأقربون والمعلّمون أسوة حسنة، وقدوة صالحة للأولاد، فإن الناس عموما والشباب خصوصا يتأثرون بالأعمال أكثر من الأقوال .
ثاني عشر: تحذير الأولاد والطلاب من الأفكار الخطيرة المخالفة للإسلام والمدمّرة للفرد والمجتمع، والتحذير من أصحابها المروّجين لها، الذين يَرْمُون بالشباب في المهالك، سواء كانت هذه الأفكار المشبوهة باسم الدين أَوْ باسم غيره. وعليكم أيها المسؤولون عن الشباب أن تُوجهوهم إلى مصاحبة العلماء الكبار في العلم والكبار في السّنّ والتجربة وبُعْدِ النظر، حتى يتلقوا منهم العلم الصحيح مع الحكمة والتعقل، والبُعد عن الطيش والتهور، والبلبلة والفتنة، فقد قال تعالى : ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) . [النحل جزء من الآية 43 [، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( البركة مع أكابركم ). رواه ابن حبان في صحيحه (559) ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( هلك المتن��عون، هلك المتنطعون، هلك المتنطعون ). رواه مسلم (2670)، وقال صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والغلوّ في الدين، فإنما هلك من كان قبلكم بأن غلوّ في الدين ) . رواه أحمد، والنسائي وغيرهما وهو حديث صحيح كما في صحيح الجامع للألباني.
وبذلك إن شاء الله تعالى – لا يقع الشباب فريسة للتطرف والغلوّ، ولا صيدًا سهلاً للتسيب وتضييع الدين والتفريط فيه، بل يكونون وسطا بين الغلوّ والجفاء، وبين الإفراط والتفريط، كما قال الله تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) .]البقرة 143 ].
أيها الآباء، أيتها الأمهات، أيها المربُّون، أيها المسؤولون، إن الأولاد والشباب نعمة من الله تعالى ومِنحة، فلا نجعلها مِحنة ونقمة، فأرشِدوا أولادكم إلى الخير، وعلّموهم كيف يستغِلّون أوقاتهم بما ينفعهم وينفع الأمّة، وذلك بإرشادهم إلى تلاوة وحفظ القرآن الكريم كلّه أو ما تيسّر منه، وبقراءة أحاديث رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم خاصّة الأربعين النووية التي جمعتْ أصول الإسلام، وقواعد الآداب مع دراسة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام رضي الله عنهم ليأخذوا منها العبرة النافعة والأُسوة الصالحة، ورغبوهم في حضور حلقات العلم النافع حيث يرفعون مستواهم العِلمي .
أيها الشباب كونوا جِدّيّين في حياتكم، واحذروا التسيب والفشل، وابتعدوا عن العجز والكسل، واعتزّوا بدينكم الحق، وبوطنكم الإسلامي، وبانتمائكم إلى هذا الدين وكونكم مسلمين، فلا تأخذنكم عقدة النقص أَمَامَ غيركم، فمُسلم واحد خيرٌ من مِلْءِ الأرض من غير المسلمين، قال تعالى : ( وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ ). ]سورة المنافقون 08 [، استفيدوا الحكمة وما ينفع الأمّة من كلّ أحد لكن بدون أن تذوبوا في غيركم، فحافظوا على شخصيتكم المسلمة، وارفعوا شأن أمة الإسلام، ولا تضيّعوا أوقاتكم فيما لا يفيد، فإن الإنسان محاسَبٌ على وقته فِيمَ صَرَفَه، وعلى شبابه فيما ضيّعه، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تزول قدمُ ابنِ آدم يومَ القيامة من عند ربّه حتى يسأل عن خمسٍ: عن عُمره فيمَا أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وماذا عَمِلَ فيما علم ) . رواه الترمذي (2416)، وهو حديث حسن .
أيها الشباب، كونوا فأل الأمّة، كما كنتم أملها، كما قال العلاّمة الشيخ عبد الحميد بن باديس الجزائري رحمه الله تعالى :
: (

يا نشء أنت رجاؤنا * * * وبك الصباح قد اقتـرب

خذ للحيـاة سلاحهـا * * * وخذ الخطـوب ولا تهب

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

شارك هذه الصفحة

Submit تربية الأولاد والعطلة الصيفية in Delicious Submit تربية الأولاد والعطلة الصيفية in Digg Submit تربية الأولاد والعطلة الصيفية in FaceBook Submit تربية الأولاد والعطلة الصيفية in Google Bookmarks Submit تربية الأولاد والعطلة الصيفية in Stumbleupon Submit تربية الأولاد والعطلة الصيفية in Technorati Submit تربية الأولاد والعطلة الصيفية in Twitter
 
التعليقات (3)Add Comment
بارك الله فيك شيخي الفاضل
أرسلت بواسطة الضيف , يونيو 23, 2010
كم نفتقد لجهودك في الساحة
هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
أرسلت بواسطة oumserine , مارس 21, 2011
baraka allaho fika wa fi hilmeka makal moumtaz
شارع محمد دويد بني تامو البليدة
أرسلت بواسطة ايوب تشانتشان , يونيو 05, 2011
نشكرك على هده النصائح القيمة و خاصة اننا نعيش في زمن تكثر فيه الفتن.زادك الله من فضله و نحن من المتتبعين لحلقاتك في المسجد







أضف تعليق
تصغير | تكبير

busy

.

كتب و رسائل (5)
المكتبة الصوتية (291)
المكتبة المرئية (11)

قرأت لك

القاديانية بين الكفر والعمالة

عيد يناير: أساطير وأكاذيب ودعوة إلى الجاهلية الوثنية

Les origines historiques de la crise berbériste en Algérie

السلفية السياسية والتدحرج الفكري

المؤامرة على ليبيا وعلى الدول العربية

حكم المظاهرات في الإسلام

الاتصال بالشيخ

يمكنكم الأن الاتصال هاتفيا بالشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري على الأرقام التالية :

00 (213) 0553433104 

00 (213) 0772140643

في الأوقات التالية : صباحاً 12:00 - 13:00 أو مساءاً 17:00 -18:00

في حالة كان الخط مقفلاً فاعلم أن الشيخ مشغول 

حالة الطقس

غائم

27°C

الجزائر العاصمة

غائم

الرياح: شمال بسرعة 6 كم/ساعة

  • الجمعة أمطار رعدية

    33°C 17°C

  • السبت احتمال سقوط الأمطار

    28°C 13°C

  • الأحد احتمال سقوط الأمطار

    22°C 12°C

عداد الزوار

mod_vvisit_counterزوار اليوم1246
mod_vvisit_counterزوار أمس1885
mod_vvisit_counterهذا الأسبوع10177
mod_vvisit_counterهذا الشهر31623
mod_vvisit_counterجميع الزوار806961

المتصلين حاليا: 34

الاستفتاء

كيف وصلت إلى موقع الشيخ ؟
 

إشترك في القائمة البريدية


نقل
إغلاق

الإسم:

البريد:

برامج أنت بحاجة إليها لأحس عرض للموقع

firefox flash player PDF Viewer openofficeorg vlc

  • تصميم مواقع إسلامية
  • اتصل بنا
  • الأرشيف
  • إرسل دعوة
  • سجل الزوار
  • الرئيسية

جميع الحقوق محفوظة © يسمح بالإستخدام الشخصي غير التجاري ولا تنس أخي المسلم أن الدال على الخير كفاعله فنرجو ذكر المصدر  

إعداد و تصميم سنتمتر ستديو