• أرسل سؤالك
  • خدمات
    • RSS الفتاوىRSS المقالات
  • إخترنا لكم
  • المقالات
    • المقالات الشهريةمقالات بالفرنسيةقرأت لكالرد على النصارىأرشيف المقالات
  • كتب الشيخ
  • فتاوى الشيخ
    • أرشيف الفتاوىفتاوى العقيدةفتاوى منهجيةفتاوى الطهارةفتاوى الصلاةفتاوى الزكاةفتاوى الصيامفتاوى المناسكفتاوى الجهادفتاوى المعاملاتفتاوى الأسرةفتاوى متنوعة
  • المكتبة الصوتية
  • الصفحة الرئيسية
الإعلانات
  • اتصل بنا
  • ابحث في الموقع
  • فتاوى
  • سجل الزوار
  • الأكثر استماعاُ
  • جديد الصوتيات
  • التعريف بالشيخ

حكمة وموعظة

قال سهل بن عبدالله التستري : ليس على النفس شيءٌ أشقُّ من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب  

.
Ruling on giving zakkat to my son
Question on Zakkat
Zakkat on Gold
Ruling on offering the sacrifice (Udhiyah) before the Imaam
Explanation of the hadeeth: Quran was revealed in seven styles
Hajj and Umrah related questions
Ruling on taking commission in return of bringing customers
Ruling on renting an estate to a Riba-based organization
Ruling on calling the Adhaan 'call to prayer' in the ear of newborns
Getting rid of stolen money
Ruling on giving the reward of acts of worship to the dead
حكم رد الشتيمة على من شتم بالمثل
كَشْفُ أكاذيب عُبّادِ الصَليب
الرد على المبتدعة واجب، ولكن!
من علامات الساعة الكبرى المسيح الدجال
آداب الاخوة والصحبة للشيخ أبي سعيد الجزائري
التحذير والتنبيه للذين يُشعلون الفتنة بين أهل السنّة بأن نارها سَتحْرِقُهُمْ
احذروا قناة إبليس!!
COMMENT AFFRONTER LES RAILLEURS DU PROPHÈTE, QUE LE SALUT D’ALLAH SOIT SUR LUI ?
خطبة في تحريم بيع الخمر

منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة

أرسل لصديقك
طباعة
PDF

20 فبراير 2011

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم.
 " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلآ وأنتم مسلمون " [آل عمران:102] .
 " يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا " [النساء:1] .
" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما " [الاحزاب: 70-71]. أما بعد:
    أيها الناس اتقوا الله تعالى، واعلموا أنكم في هذه الدنيا في دار ابتلاء وامتحان وأنكم في ميدان مجاهدة ومصابرة، وما زال الصراع بين الحق والباطل مستمرا، وأن الشيطان يحمل الباطل هو وجنوده من شياطين الجن والإنس، ويدعون إليه بأنواع من المكر والحِيَل والخداع، كما قال تعالى : {قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ (16) ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ (17) قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَدْحُورًا لَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ أَجْمَعِينَ} [الأعراف: 16 - 18] وقال تعالى: {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ} [فاطر: 6]. أما الحق فيحمله الرسل وأتباعهم من العلماء المصلحين يوضحونه للناس ويدعونهم إليه، ويكشفون لهم شُبَهَ المبطلين ويحذرون من تحرف المحرّفين.
    عباد الله، إننا في هذه الأيام في نزول فتن عظيمة، فتن كقطع الليل المظلم، فتن تسري في الأمة كسريان النار في الهشيم، توشك أن تأكل الأخضر واليابس، وتهجم على العباد وتدمر البلاد، وقد حذرنا الله تعالى من الفتن لأنها إذا جاءت تخبّط الناس ولا ينجو منها إلاّ القليل، قال تعالى: {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [الأنفال: 25] ، كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتعوذ بالله منها، وبالابتعاد عنها، وبترك المشاركة فيها، و أمرنا بإشغال النفس بالأعمال الصالحة والمسارعة إلى أعمال الخير، فقال صلى الله عليه وسلم : « بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم؛ يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا؛ يبيع دينه بعرض من الدنيا ] رواه مسلم (118) ، وأحمد (7970)، والترمذي (2195).
أيها المسلمون/ لقد ظهرت الفتن وتنوعت، ظهر الطعن في الإسلام، والتشكيك في الدين،و إبعاد الناس عنه، ظهرت قلة الأمانة وكثرة المعاصي والخديعة، وتعوّد الناس تبرّج النساء واختلاطهن بالرجال، وظهرت فتنة المال التي قلّ من يَسلمُ منها، وقلّ من يبالي من أين يأخذ المال أَمِنَ الحلال أمْ من الحرام؟ كأنما خُلِقُوا للمال وللدنيا، فيكسبون المال بالغش والكذب والرشوة والربا وبيع المحرمات وسوء المعاملات. وانتشر بين الناس عقوق الوالدين، وعدم الإحسان إلى الأقارب والجيران، وعدم احترام الصغار للكبار، وتَسلّط الأشرار وضعف الأخيار.
عباد الله/ وإن من الفتن التي ظهرت وعمّت، وانتشرت وطمّت، قلة علماء الدين المخلصين الربانيين، أهل الخشية لله تعالى، وأهل الهداية، الذين هم قدوة في الخير والصلاح والزهد والورع، الذين يتبعون رسول الله صلى الله عليه وسلم وخُلَفَاءَه الراشدين رضي الله عنهم، و إن وُجِدَ من هؤلاء العلماء في بعض الأماكن، فهناك فتنة أخرى كبيرة وهي عدم احترامهم، وعدم رجوع الناس إليهم خاصة في أيام الفتنة والبلبلة، وتزهيد الناس فيهم، وتركهم إلى أناس جاهلين يفتون بغير علم فيَضِلُّون ويُضِلُّون، فتزيد الفتن اشتعالا، والنار استعاراً.
أيها المسلمون / اتقوا الله تعالى، واعبدوا ربكم و وحدوه، واحمدوا الله كثيراً واش��روه على نعمة الإسلام، الذي هو دين سليم وصراط مستقيم، حفظه الله من الشرك و البدع، ومن طرق الضلال والهلاك، وجعله الله دينا كاملا شاملا لكل ما يؤدي لمن تمسك به إلى الأمن والسعادة في الدنيا و الآخرة، كما قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [المائدة: 3] ، وقال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل: 97].
عباد الله/ اعلموا  - رحمكم الله تعالى- أنّ الله تعالى حفِظ دينه بعلماء الدين، والأئمة المرشدين المخلصين، الذين جعلهم الله أعلاماً يهتدى بهم، وأئمة يقتدى بهم، وأنوارا تتجلى بهم الظلمات، وخاصّة في أيام الفتن والأزمات، فهم يحفظون للأمة المحمدية دينها، ويصونون عزّتها وكرامتها، فالعلماء سياج واقٍ، ودرع باقٍ يمنع الأعداء من الهجوم على الدين، ويحمي الإسلام والمسلمين من كَيْدِ الكافرين و المنافقين، فالعلماء ورثة الأنبياء، في الأمة، وبتوجيهاتهم تخرج الأمة من الأزمات والفتنة، فهم أعلم الناس بالحق، وأرحم الناس بالخلق، فهم القادة حقاً، والزعماء المصلحون صدقاً، فاعرفوا لهم قدرهم – رحمكم الله تعالى – وتعلموا منهم، وسيروا بتوجيهاتهم ونصائحهم، وإياكم واحتقارهم والاستخفاف بهم، فمن استخف بهم ضيّع دينه، وخسِر مروءته، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ليس منا من لم يجلّ كبيرنا، ويرحم صغيرها، ويعرف لعالمنا حقه) رواه أحمد، والحاكم، وهو حديث حسن، كما في صحيح الجامع الصغير، للألباني (5443).
أيها المسلمون/ إن فضائل العلم والعلماء في الإسلام كثيرة ومناقبهم في الأمة عديدة، جاءت في آيات قرآنية كثيرة، وأحاديث نبوية ثابتة، وأقوال الصحابة وَمَنْ بَعْدَهُمْ مشهورة، قال تعالى: {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [آل عمران: 18] وقال تعالى:{يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}[المجادلة: 11]  وقال تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ} [فاطر: 28] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة، و إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع، و إن العالم ليستغفر له من في السموات و من في الأرض، و الحيتان في جوف الماء، و إن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، و إن العلماء ورثة الأنبياء، و إن الأنبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما، إنما وَرَّثُوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر» رواه أحمد والأربعة، وهو حديث صحيح، كما في صحيح الجامع الصغير للألباني (6297).
فالعالم بمنزلة القمر الذي يضيء في الآفاق كلها، ويمتد نوره في أقطار العالم، أما العابد فهو بمنزلة الكوكب لا يتجاوز نوره نفسه، أو ما يقرب من محيطه، ولهذا قال ابن عباس  رضي الله عنهما: «فقيه واحد أشد على إبليس من ألف عابد».
عباد الله/ من هم العلماء؟ إنهم – اليوم – قليلون جداً، فليس كُلُّ العالم من كان فصيحاً أو خطيباً مُفَوَّهًا أو كاتبا مشهوراً أو واعظًا مؤثراً، لا، بل العالم هو من كان:1/ فقيها واسع الاطلاع في العلم الشرعي، مطلعاً على مجمل أحكام الكتاب والسنة، وأقوال السلف الصالح، عارفا بالناسخ والمنسوخ. 2/ مستمراً في العلم غير منقطع عنه. 3/ قد أمضى وقتا طويلاً فيه. 4/وجُربت عليه الرزانة وعدم الطيش. 5/وأنه راسخ كالجبال لا تزعزعه الفتن، ولا تغيره الأفكار والمحن. 6/وشهد له العلماء بذلك. 7/وأنه ينظر في العواقب. 8/ولا تتصرف فيه العواطف و الأهواء. 9/ولا يهلِك عند المتشابهات، بل يَرُدُّ المتشابهات إلى المُحْكَمَات. 10/مشهورًا بالنُّسُك والخشوع. 11/زاهدًا في الدنيا وحظوظها. 12/متواضعا. 13/صادقا في أقواله وأفعاله. 14/مشاورًا لأهل العلم والمعرفة.
أيها المسلمون/ إن من حقوق العلماء علينا توقيرهم واحترامهم، والتواضع لهم، والدعاء لهم بالخير والتوفيق والحفظ، والسير بتوجيهاتهم ونصائحهم وإرشاداتهم وخاصّة في أيام الفتن، كما أنه يجب على الأمة أن تحذر من القدح فيهم، فإن القدح فيهم مشكلة ألقاها الشيطان إلى الناس  وكان للمستعمرين يد كبيرة في بثها بين صفوف المسلمين حتى يقطعوا الصلة بين المسلمين وعلمائهم، وقطعُها قطعٌ للدين، وإدخال لِلْغِوَاية بين المسلمين، وإنه مما يؤسف له أن يصدر القدح من بعض المنتسبين إلى الإسلام حيث وصفوا العلماء بأوصاف سيئة كعلماء السلاطين، وعلماء الصحون، وعلماء البلاط، وعلماء الأموال والدرهم والدينار، و علماء الحيض و النفاس، وعلماء جاهلون بالواقع، وعلماء بعيدون عن الميدان، والعلماء التقليديون وغير ذلك من الصفات السيّئة، وبذلك زهد المسلمون في علمائهم وصاروا يبحثون عن الحلول عند الصحفيين، والإخباريين و المحللين السياسيين، و الوعاظ والمرشدين، وعند بعض المنتسبين للعلم الشرعي، لكنهم يتبعون الشاذ من الأقوال!!
فاتقوا الله أيها المسلمون، واعرفوا من هم العلماء الربانيون، وخذوا من��م العلم والتوجيهات والنصح والإرشادات في كل المسائل: في الدين، في السياسة، في الاقتصاد، في العبادات والحيض والنفاس، و في كيفية تغيير الأوضاع، والوصول إلى الإصلاح، فإنهم يسيرون بهدي الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة، لا بالشعارات والمظاهرات والمسيرات، وإحداث البلبلة والفتنة و إشاعة الخوف والارتباكات، وخذوا العلم أيضًا من طلاب العلم النابهين الذين يشرحون كلام العلماء الربّانيّين، لأنه يجب على طلاب العلم أن يكونوا متعاونين مع العلماء وليسوا مناوئين لهم، ولا مشاغِبين عليهم، فهم كالممرضين والصيادلة الذين يتعاونون مع الأطباء.
فاتقوا الله أيها المسلمون واحذروا الفتن ما ظهر منها و ما بطن، واعرفوا لِعُلَمَاءِ الإسلام منزلتهم، وارجعوا إليهم في التوجيه والنصيحة، وفي التعليم والفتاوى الصحيحة، ولا تستبدلوا بهم غيرهم من الجهال و المنحرفين ، نفعني الله و إياكم بالقرآن العظيم، وبسنة سيد المرسلين.
والحمد لله رب العالمين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
                                                   كتبه أبو سعيد بلعيد بن أحمد الجزائري
                                                                        17ربيع الأول 1432 هـ
                                                                                                                               20 فـــيفـــري 2011 م
    

شارك هذه الصفحة

Submit منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة in Delicious Submit منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة in Digg Submit منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة in FaceBook Submit منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة in Google Bookmarks Submit منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة in Stumbleupon Submit منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة in Technorati Submit منزلة العلماء وفضلهم خاصّة زمن الفتنة in Twitter
 
التعليقات (4)Add Comment
...
أرسلت بواسطة اسماعيل عبد العزيز , فبراير 21, 2011
بارك الله فيك شيخنا الفاضل اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يبعد عنا وعن بلاد المسلمين الفتن ما ظهر منها وما بطن
نفع الله بك شيخنا
أرسلت بواسطة أبو عبد الرحمن , فبراير 25, 2011
كلمات مباركة من شيخ فاضل كريم جوزيت خيرا ونفعنا الله بعلمك وحكمتك
زمن الفتن والهرج يخوض فيه من لا يسير وراء العلماء ويتبع الأدعياء
اتبعوا علماءكم ومشايخكم الكبار ودعكم من اهل العواطف والحماسات والتهور
واصل شيخنا فقد أجدتم وأفدتم
تيجلابين ولاية بومرداس
أرسلت بواسطة محمد أبو وائل , فبراير 28, 2011
بارك الله في الشيخ ووفقه لما يحب ويرضى
مكه المكرمه ------يمني
أرسلت بواسطة ابو زهير بن عامر الحميري , مارس 01, 2011
وفقك الله / خطبه وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون واسئل الله العلي العظيم ان لا يعرض وجهك على النار امين يارب العالمين

أضف تعليق
تصغير | تكبير

busy

مقولات للشيخ

.

كتب و رسائل (22)
المكتبة الصوتية (891)
المكتبة المرئية (33)
دروس الخلفاء الراشدون (12)
شرح أسماء الله الحسنى (41)
رسالة الضوابط الفقهية للتعامل مع المخالف في المسائل الأصلية و الفرعية (7)

قرأت لك

هذا هو عدنان ابراهيم يا سلمان العودة باختصار

دروس وعبر من أحداث غزة

الجذور التاريخية للأزمة البربرية في الجزائر

براءة الإسلام من القادياني ميرزا أحمد الغلام

العلمانية العربية تخلط أم تخطط؟!

القاديانية بين الكفر والعمالة

الاتصال بالشيخ

يمكنكم الأن الاتصال هاتفيا بالشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري على الأرقام التالية :

00 (213) 0553433104 

في الأوقات التالية : صباحاً 12:00 - 13:00 أو مساءاً 17:00 -18:00

في حالة كان الخط مقفلاً فاعلم أن الشيخ مشغول 

عداد الزوار

mod_vvisit_counterزوار اليوم618
mod_vvisit_counterزوار أمس1037
mod_vvisit_counterهذا الأسبوع1655
mod_vvisit_counterهذا الشهر14892
mod_vvisit_counterجميع الزوار5598845

المتصلين حاليا: 12

الاستفتاء

كيف وصلت إلى موقع الشيخ ؟
 

إشترك في القائمة البريدية


نقل
إغلاق

الإسم:

البريد:

برامج أنت بحاجة إليها لأحس عرض للموقع

firefox flash player PDF Viewer openofficeorg vlc

  • تصميم مواقع إسلامية
  • اتصل بنا
  • الأرشيف
  • إرسل دعوة
  • سجل الزوار
  • الرئيسية
  • مجلة إذاعة القرآن الكريم بالجزائر

جميع الحقوق محفوظة © يسمح بالإستخدام الشخصي غير التجاري ولا تنس أخي المسلم أن الدال على الخير كفاعله فنرجو ذكر المصدر  

إعداد و تصميم سنتمتر ستديو