8:35 7:12 4:27 12:53 5:05
 
  • أرسل سؤالك
  • خدمات
    • RSS الفتاوىRSS المقالات
  • إخترنا لكم
  • المقالات
    • المقالات الشهريةمقالات بالفرنسيةقرأت لكالرد على النصارىأرشيف المقالات
  • كتب الشيخ
  • فتاوى الشيخ
    • أرشيف الفتاوىفتاوى العقيدةفتاوى منهجيةفتاوى الطهارةفتاوى الصلاةفتاوى الزكاةفتاوى الصيامفتاوى المناسكفتاوى الجهادفتاوى المعاملاتفتاوى الأسرةفتاوى متنوعة
  • المكتبة الصوتية
  • الصفحة الرئيسية
الإعلانات
  • اتصل بنا
  • ابحث في الموقع
  • فتاوى
  • سجل الزوار
  • الأكثر استماعاُ
  • جديد الصوتيات
  • التعريف بالشيخ

حكمة وموعظة

"اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين ��أت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب".[الفوائد لابن القيم] 

.
موقفي من الإمام محمد ناصر الدين الألباني، رحمه الله تعالى
أين يُدفن المرتد عن الإسلام؟
اسكتوا نسكت
حكم سكنات وكالة عدل
كيف نواجه المستهزئين برسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
كيف نستقبل التائبين ؟
نهي العنيف الجارح عن التَّمسُّح بالسَّلف الصَّالح
هذا هو عدنان ابراهيم يا سلمان العودة باختصار
بيان و توضيح  حول الأحداث التي تجري في العراق وفي العالم الاسلامي
الإمام ابن تيمية يبين حكم الخروج على الحكام
لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟
Est ce que celui qui ne fait pas la priere, est le melleur !
أيهما خير: من يصلي ويعصي؟ أم من لا يصلي ويعصي؟
علاج القلق والأرق
دروس وعبر من أحداث غزة
لا تسمعوا لأبي سعيد الجزائري !!
ما معنى الجرح والتّعديل
الوسائل الخفية لضرب الدعوة السلفية
يا عابد القبر !
أقبل على التوحيد
هل انتشر الاسلام بالسّيف؟

لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟

أرسل لصديقك
طباعة
PDF

25 نوفمبر 2014

الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمّا بعد: فهذه كلمَاتٌ في سطور، ونفَثَاتٌ لكلّ مصدور[1]، كنت قد أجبت بها عن سؤال طرحه كثيرون منذ أعوام، وشغل بالَ جمٍّ غفير من الطّلبة فضلاً عن العوامّ، فلعلّها - على اختصارها - تكون دِرعاً يصدّ عنهم أسنَّةَ القادحين، ومِجَنّاً يقيهم سِهام الطّاعنين الجارحين. فلماذا سكتنا ولا نزال نسكت عن طعناتهم ؟ ولا نردّ على ظلمهم وافتراءاتهم ؟

 

 - أوّلا: طبيعة الطّعن في المُصلحين.

فاعلم - أخي الكريم - أنّ العالِم أو الدّاعِية الّذي يُطعَن فيه لا يخلو من حالين: أ) إمّا أن يكون ظالما لنفسِه، فيصدق فيه قول الباري سبحانه:{وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ}. ب) أو بكون مظلوما، فيصدُق فيه قوله عزّ وجلّ:{مَا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ}. وعليه، فلا بدّ من طاعن. ومن أصـلـح فاسـدا أغـاظ حاسـدا. وقد قيل:" إذا طُعِنت من الخلف، فاعلم أنّك في المقدّمة ".

 

- ثانيا: بيان أسباب السّكوت.

فاعلم - أخي الكريم - أنّ سُكوتَ من سكتَ لم يكُن عن جهل أو جبن، ولكن عن علم وحِلم. ومن جملة أسباب السّكوت عن الطّاعنين: أ) كيلا ينفُخَ في الفتنة، فتزداد نارُها، ويشتدّ أوارها. ولا يخفَى عليك أنّ كثيرا ممّن حملوا لواء الطّعن والإقصاء، ينتظرون الرّد عليهم على أحرّ من الجمر. فهو من ذلك يستمدّ قوّته، ويُشبِع سطوتَه. وإلاّ، فدُلّني على أحدٍ رَدّ عليهم فألجمهم سكوتا، وأصاب قُواهم خفوتا ؟! دعْ كيْدَ الحسُود *** فإنّ كيدَه يقتُلُـه النّار تأكل نفسَها *** إن لم تجد ما تأكله

 

ب) كيلا يُحمَل الكلامُ على غير محمله: وتأمّل جيّدا ما رواه البخاري عن ابن عبّاس رضي الله عنه يوم أراد عمر بن الخطّاب رضي الله عنه بمِـنًى أن يردّ على من قال:" مَا كَانَتْ بَيْعَةُ أَبِي بَكْرٍ إِلَّا فَلْتَةً فَتَمَّتْ " ! غضب عمرُ ثمّ قال: إِنِّي إِنْ شَاءَ اللهُ لَقَائِمٌ الْعَشِيَّةَ فِي النَّاسِ، فَمُحَذِّرُهُمْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَغْصِبُوهُمْ أُمُورَهُمْ ! هنالك نطق كبار أهل العلم، فقال عبدُ الرّحمن بن عوف رضي الله عنه: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، لَا تَفْعَلْ، فَإِنَّ الْمَوْسِمَ يَجْمَعُ رَعَاعَ النَّاسِ وَغَوْغَاءَهُمْ، فَإِنَّهُمْ هُمْ الَّذِينَ يَغْلِبُونَ عَلَى قُرْبِكَ حِينَ تَقُومُ فِي النَّاسِ، وَأَنَا أَخْشَى أَنْ تَقُومَ فَتَقُولَ مَقَالَةً يُطَيِّرُهَا عَنْكَ كُلُّ مُطَيِّرٍ، وَأَنْ لَا يَعُوهَا وَأَنْ لَا يَضَعُوهَا عَلَى مَوَاضِعِهَا، فَأَمْهِلْ حَتَّى تَقْدَمَ الْمَدِينَةَ، فَإِنَّهَا دَارُ الْهِجْرَةِ وَالسُّنَّةِ، فَتَخْلُصَ بِأَهْلِ الْفِقْهِ وَأَشْرَافِ النَّاسِ، فَتَقُولَ مَا قُلْتَ مُتَمَكِّنًا، فَيَعِي أَهْلُ الْعِلْمِ مَقَالَتَكَ، وَيَضَعُونَهَا عَلَى مَوَاضِعِهَا ". فربّما جاز وساغ أن يتكلّم هذا الدّاعية المظلوم في المجالس الخاصّة مع خاصّة النّاس، أمّا في المجالس العامّة، أو المنتديات، فحكمُها حكمُ مِـنًـى !

 

ج) الرّحمة والرّفق بالنّاس:  فما ذنب عامّة النّاس الّذين يقصِدون مجالس العلم ليزدادوا إيمانا وصلاحا ؟ وما ذنب طلبة العلم الذين يقصدون مجالس العلم ليزدادوا ثباتا وفلاحا ؟ ما ذنب هؤلاء في أن تُدخِلَهم في صراعات ليس لها نهاية، وتخدم للأعداء ألف ألف غاية ؟! وقد قيل:" لا تتحدّى إنسانا ليس لديه ما يخسره ".

 

- ثالثا: ردّ دون ردّ. فما من داعية مصلح إلاّ وهو يردّ على طاعنِيه، ولكنّه ردّ دون ردّ، وذلك من وجوه:

أ) فالسّكوت أحيانا أبلغ من الكلام. قال أبو العتاهية: ( الصّمْتُ ألْيَقُ بالفَتَى ... مِنْ مَنْطِقٍِ فِي غَيْرِ حِينِهِ )

ب) المُضِيّ في طريق الإصلاح أعظم من ردّ طُعونهم. لأنّ مراد الشّيطان هو ضياع الدّعوة لا ضياع الأشخاص. وانتبه جيّدا لكلام الشّيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله: " فلا نعجب لمن يُعارض ويُكايد ويُمَاري، ولكنّنا نعجب لأنفسنا ولكم إذا أقمنا لتلك المعارضات والمكائد وزناً ! أو شغلنا بها حيزا من نفوسنا ! أو أضعنا فيها حصّةً من أوقاتنا ! وإنّ أدنى ما يغنمه المبطل أن يضيّع الوقتَ على المحقّ. وإنّني أوصيكم ونفسي في هذا المقام أن يكون في حقّكم شاغل لكم عن باطل المبطلين، فإذا قام حقّكم واستوى، قضيتم على المبطلين وباطلهم، وإنّنا نُشهِد الله والمنصفين من الأمّة على أنّنا ماضون في بيان الحقّ، وأنّ مبدأنا الإصلاحيَّ التهذيبيّ قد ملك علينا حواسّنا وأوقاتَنا. فإذا بدر منّا في بعض الأوقات كلامٌ على باطل المبطلين، فليس ذلك عن قصدٍ له وحفلٍ به، ولكن لأنّه صادمنا، وتوقّف إثباتُ حقِّنا على نفيِه. وما حيلة من يسلك سبيلا فتعترضه الصّخور حتّى لا يجد عنها محيدا ؟! إنّ الضرورة تقضي عليه أن يجهد في نزعها وإماطتها، ثم لا يكون جهده في ذلك إلا كتماديه في السّير " ["الآثار" (4/165-166)].

ج) ثمّ إنّ في الإصلاح أعظمَ ردٍّ على الطّاعن. فأحسن طريق لإيقاف هذا الزّحف الإسقاطيّ، هو: تفسير القرآن، وشرح السّنن، والدّعوة إلى الأخلاق. فستجد نفسك تدكّ صروح هذا المنهج ! دون خسائر، فتتكلّم على ذمّ الغيبة، والنّميمة، وسوء الظنّ، وعدم التثبّت، وتتبّع العورات، ونبذ أسباب الخلاف والشّقاق، وغير ذلك من المفاسد الّتي يدينون بها. هذا ما أمكنني قوله باختصار، وتذكّر فضل إخلاص العمل لله تعالى، فإنّ من أعظم ثمراته ألاّ تحمل في قلبِك غلاًّ لأحدٍ. قال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: (( ثَلاَثٌ لاَ يُغَلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ امْرِىءٍ مُؤْمِنٍ: إِخْلاَصُ العَمَلِ للهِ، وَالمُنَاصَحَةُ لِأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ، وَلُزُومُ جَمَاعَتِهِمْ، فَإِنَّ دُعَاءَهُمْ يُحِيطُ مَنْ وَرَائهم )). فالمخلص لا يجد غِلاًّ ولا حقدا على إخوانه؛ لأنّه يعمل لله تعالى: فإذا أحسنَ ولم يُعرَف بإحسانه، فكفى بالله شهيدا على عمله. وإن أحسن ولم يُشكر على إحسانه، فكفى بالله تعالى شاكرا لعبده. وإذا أخطأ أحدٌ في حقّه، فإنّه يعفو ويصفح، وإن هجر فتراه يهجر هجرا جميلا. ومن محاسن ما يُروَى عن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه أنّه كان يوما في قلب المعركة، فلمّا تمكّن من قتل مشركٍ، بَصَقَه المشركُ وسبّه ! فأمسك عنه عليّ رضي الله عنه، فلمّا قيل له في ذلك ؟ قال: كنت أريد قتلَه لشركه، فلمّا سبّني خشيت أن أقتله انتقاما لنفسي !

 

هذا هو النّصر الحقيقيّ. وأختم هذه الكلمة بما ذكره ابن عبد البرّ رحمه الله قال:" كتب عمر إلى معاوية أن: اِلْزَمْ الحَقَّ، يُنْزِلْكَ الحقُّ منَازِلَ أهْلِ الحَقِّ، يَوْمَ لاَ يُقْضَى إِلاَّ بِالحَقِّ، والسّلام " ["بهجة المجالس"]. والله الموفّق لا ربّ سواه. [1] نَفْثَة المصدور: هي ما يخفِّف به المهموم عن صدره، ويُروِّح به عن نفسه

 

 

 

.كتبه الشيخ عبد الحليم توميات 

nebrasselhaq.com

 

شارك هذه الصفحة

Submit  لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟ in Delicious Submit  لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟ in Digg Submit  لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟ in FaceBook Submit  لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟ in Google Bookmarks Submit  لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟ in Stumbleupon Submit  لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟ in Technorati Submit  لماذا السّكوت عن طعن الطّاعنين ؟ in Twitter
 
التعليقات (5)Add Comment
بلاد الإسلام
أرسلت بواسطة التوحيد , ديسمبر 07, 2014
شيوخنا الأفاضل عليكم العمل على توضيح المنهج السلفي المعتدل ضد التيار التجريحي فقد تعبنا و مللنا منهم و أما أنتم أمثال الشيخ أبي سعيد و الشيخ أبي جابر فأنتم نحسبكم قبس النور الباقي في بلدنا و كان الله في هونكم والله المستعان.
قسنطينة
أرسلت بواسطة ياسين أبوعبد الرحمان , ديسمبر 20, 2014
يقول الشيخ محمد البشير الإبراهيمي-رحمه الله-: «العلم الخالي من التربية ضرره أكثر من نفعه، وما أصيب المسلمون في عزّتهم إلاّ يوم فارقت التربية الصالحة العلمَ، وكم شقيَ أصحاب العلم المجرّد بالعلم وأشقوا أممهم، والسعادة غايةٌ لا يُسلك إليها طريقُ العلم وحده من غير أن تصاحبه التربية، وأنّ الجمع بين التربية والتعليم هو وظيفة النبوّة التي بيّنها الوحي في آية ﴿وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: ١٥١]»
«الآثار» محمد البشير الإبراهيمي: (٤/ ١٧٣).
;ghd, hgfgd$,
أرسلت بواسطة ابو انس , يناير 15, 2015
حفظكم شيخنا ورعاكم ووفقكم لنشر الدعوة وثبتكم وسددد خطاكم
بلدية بومقر دائرة. نقاوس ولاية باتنة
أرسلت بواسطة سعادي عمار بن عثمان , يناير 17, 2015
بعث ،وأرسل النبي الرسول محمد بن عبد الله خاتم الأنبياء والمرسلين عليه وعلى سائر الأنبياء والمرسلين أفضل الصلاة وأزكى التسليم،أرسل ميسرا ولم يرسل معسرا،أرسل مبشرا ونذيرا ولم يرسل منفرا وشكرا جزيلا على التوضيح لمتصفحي هذا الموقع.
بوقرة البليدة
أرسلت بواسطة محمد بوزيت , فبراير 26, 2015

السلام عليكم
لقد فضحنا التكفيريون من قبل بالشيخ العيد الذي كان أول من أفاقنا منهم بعد العشرية السوداء فصاروا يدعون أنهم على الحق ونحن قد انخدعنا برجل فيه مافيه كما نسب اليه من طامات عند تجريحه.
ونأسف جدا بما سمعنا هذه المرة فسيزدادون حجة علينا وستنقلب الناس الى اتباعهم لاننا فضحنا من قبل ثم أشتهرنا بتبديع وتضليل كل داعية وحتى العلماء وانتقلنا الى بعضنا بعضا فالآن صرنا نعرف بالمبدعين والمضللين والمفرقين والخائنين لبعضنا البعض نوالي بعضنا مدة ثم نتعادى أشد العداوة لأجل شيخ لم يفسر لنا حتى خطأه ولم يبين لنا حتى الصحيح المناقض له .
كما صرنا نتشبه بالصم الذين يعرضون عن سماع الحلق والمحاضرات ويأتون الجمعات ليرتاحوا منها .
لأن كل شيخ نعلم أنه يدعو الى اتباع السنة ويحارب الدع والشركيات نسأل عليه وجدناه مجرح وكأن علمه صار كله باطل فكيف ستنجح هذه الدعوة التي نزعم أنها سلفية واذاسألنا أي رجل ذاعقل سليم فسيقون هذه الدعوة الى الصد عن سبيل الله ما دام يحذر ممن يدعو الى التوحيد والسنة
هذه الدعوة الى التفريق بين أهل السنة متى كانت دعوة الحق كل من يحسبه الناس من أهل السنة يقولون عنه مبتدع دون تبرير البدعة
والمبتدع البينة بدعته لانرى أي تحذير منه بحجة أنه معروف لاداعية لللاشهار به هذا من انقلاب الموازين .
والله المستعان

أضف تعليق
تصغير | تكبير

busy

مقولات للشيخ

  • جاري التحميل...
تايع حساب الشيخ على توتير

.

كتب و رسائل (7)
المكتبة الصوتية (660)
المكتبة المرئية (19)

قرأت لك

هذا هو عدنان ابراهيم يا سلمان العودة باختصار

دروس وعبر من أحداث غزة

الجذور التاريخية للأزمة البربرية في الجزائر

براءة الإسلام من القادياني ميرزا أحمد الغلام

العلمانية العربية تخلط أم تخطط؟!

القاديانية بين الكفر والعمالة

الاتصال بالشيخ

يمكنكم الأن الاتصال هاتفيا بالشيخ أبي سعيد بلعيد الجزائري على الأرقام التالية :

00 (213) 0553433104 

في الأوقات التالية : صباحاً 12:00 - 13:00 أو مساءاً 17:00 -18:00

في حالة كان الخط مقفلاً فاعلم أن الشيخ مشغول 

عداد الزوار

mod_vvisit_counterزوار اليوم506
mod_vvisit_counterزوار أمس2004
mod_vvisit_counterهذا الأسبوع9795
mod_vvisit_counterهذا الشهر2510
mod_vvisit_counterجميع الزوار4441758

المتصلين حاليا: 19

الاستفتاء

كيف وصلت إلى موقع الشيخ ؟
 

إشترك في القائمة البريدية


نقل
إغلاق

الإسم:

البريد:

برامج أنت بحاجة إليها لأحس عرض للموقع

firefox flash player PDF Viewer openofficeorg vlc

  • تصميم مواقع إسلامية
  • اتصل بنا
  • الأرشيف
  • إرسل دعوة
  • سجل الزوار
  • الرئيسية
  • مجلة إذاعة القرآن الكريم بالجزائر

جميع الحقوق محفوظة © يسمح بالإستخدام الشخصي غير التجاري ولا تنس أخي المسلم أن الدال على الخير كفاعله فنرجو ذكر المصدر  

إعداد و تصميم سنتمتر ستديو